" هل تراني؟! "
هَلْ تَرَانِي؟ أَنَا هُنَا.. مَعَ عَائِلَتِي الكَبِيرَةِ الَّتِي كُنْتُ أَظُنُّ أَنَّهَا سَبَبُ حِرْمَانِي مِنْ بَعْضِ الْأَشْيَاءِ الَّتِي أَتَمَنَّاهَا، إِلَّا أَنْنِي أَكْتَشِفْ أَنَّ كُلَّ فَرْدٍ مِنْهُمْ هُوَ سَبَبٌ فِي سَعَادَتِي
عدد الصفحات: 32 صفحة
حجم: 22*22سم
عدد الصفحات: 24صفحة