ذاك هو سليمان عليه السلام
علمه ربه لغة الطير، كما علمه لغة النمل
وفي يوم ركب عليه السلام مع جيشه،
ومر جيشه العظيم بواد للنمل.
هذه القصة تتحدث عن سيدنا سليمان عليه السلام وكيف علمه الله لغة الطير ، ولغة النمل .
بأسلوب بسيط وشيق ولا تتجاوز عدد كلمات 150 كلمة .
كما أنها تميزت بالرسومات الرائعة والمتميزة التي تناسب المرحلة العمرية .
عدد الصفحات : 23صفحة
المقاس: 25*25سـم
ملاحظة:
- القصة تبدأ من صفحة 6 ولا يوجد نقص في الصفحات أو خطأ مطبعي، بل هذا هو ترقيم دار النشر.
- معالجة القصة لقصص الأنبياء عليهم السلام يعتمد على أسلوب يبدأ بالحبكة مباشرة ثم تأتي القصة، ويتناول القصة بدون ذكر كامل التفاصيل.
حفصة طارق
الرسوم ممتعة للصغار، واحببت ان الكتاب اكبر مما توقعت