شريكك المعرفي

لقد هرب من الناس ،وراد أن ينصرف إلي العبادة،

أن يعبد الله وحده لايشرك به شيئاً أراد ان يعبد الله حتي يلقاه وهو راض عنه غير غضبان،أراد أن يزكي نفسه، ويطهر قلبه، ولاكي ترتفع روحه إلي مصاف الصالحين الذين انعم الله عليهم ..

وهكذا جاء إلي هنا.. بعيداًعن دنيا الشهوات والملذات ،بعيداًعن المعاصي ،قريباَ إلي الله.

عدد الصفحات : 127 صفحة

المقاس: 13*20سم