تنتقل ميرا مع والدها إلى البيت المجاور لمنزل أحمد العقّاد. يتسرّب الشكّ إلى نفس أحمد؛ فهو يعتقد أنّ هذا البيت مسكون بالعفاريت.
يراقب أحمد تصرّفات ميرا إلى أن يأتي يوم ويتنمّر عليها أحد رفاقها في المدرسة فتفقد شيئًا مهمًّا. ترى ما هو هذا الشيء؟ وما حقيقة ميرا ووالدها؟ وما حقيقة البيت المسكون؟
عدد الصفحات: 71
المقاس: 13.5 × 19.4
فهد ال سعد
جميل وممتع اخذته لولدي يحب الحماس والاشياء اللي فيها رعب شده الاسم